الاستراتيجيات والسياسات
الاستراتيجيات والسياسات
الرسالة
الأهداف الاستراتيجية
-
رسم السياسة العامة للوزارات والهيئات والمؤسسات في الأمور ذات الصلة بالشباب والرياضة خاصة تلك المتعلقة بمجال تنمية وتطوير شئون الشباب والرياضة، وكذلك رسم السياسة المتعلقة بعلاقات الشباب في مملكة البحرين بالمنظمات والهيئات الدولية والعالمية المعنية، والمشاركة في المؤتمرات الدولية، ووضع سياسة إقامة المنشآت الخاصة المعنية بقطاع الشباب والرياضة ومتابعة تنفيذها، وذلك كله ضمن السياسة العامة للدولة.
-
تمكين الشباب من أداء دورهم في الحياة العامة وإدماج جهودهم في برامج التنمية الشاملة.
-
إصدار التراخيص بإنشاء الهيئات الشبابية والرياضية وذلك بالتنسيق مع الجهات المختصة، ويجوز للمجلس تفويض وزارة شئون الشباب والرياضة أو الهيئة العامة للرياضة في إصدار هذه التراخيص.
-
تنظيم منح الجوائز والحوافز وغيرها من وسائل التشجيع المادية والمعنوية في مجالات الشباب والرياضة.
-
وضع الخطط الوطنية للنهوض بالشباب وحل المشكلات التي تواجههم في كافة المجالات، والاهتمام بالرياضيين وكافة شئونهم؛ وذلك لتحقيق التقدم والإنجازات.
-
إقرار المشروعات التي تعمل على إعداد وتوفير القادة في قطاع الشباب والرياضة.
-
تفعيل مبادئ ميثاق العمل الوطني والدستور المتعلقة بتنمية الشباب بدنياً وخلقياً وعقلياً، ووضع الآليات المناسبة لذلك بالتعاون مع الوزارات والهيئات والمؤسسات في المملكة، وذلك في الأمور ذات الصلة بقطاع الشباب والرياضة.
-
متابعة تنفيذ السياسة العامة في قطاع الشباب والرياضة، وتقييمها وتقديم الملاحظات والمقترحات والتوجيهات بشأنها إلى الجهات المختصة.
-
اقتراح تعديل التشريعات، وإبداء الرأي في مشروعات القوانين واللوائح والقرارات ذات الصلة بالشباب والرياضة، والتوصية بمشروعات القوانين والقرارات اللازمة للنهوض بقطاع الشباب والرياضة.
-
متابعة تطبيق القوانين والاتفاقيات الدولية واللوائح والقرارات ذات الصلة بقطاع الشباب والرياضة، ومتابعة تنفيذ البرامج التي جرى اعتمادها في الخطط والبرامج الحكومية ذات الصلة بقطاع الشباب والرياضة.
-
المشاركة في اللجان والمجالس الحكومية التي تُشكلها الحكومة في كل ما يتعلق بقضايا الشباب والرياضة.
-
تمثيل الشباب البحريني في المحافل والمؤتمرات الدولية واجتماعات المنظمات العربية والدولية المعنية بشئون الشباب، والعمل على الدخول معها في اتفاقيات تعاون وبرامج مشتركة بشكل مباشر أو من خلال إحدى الجهات التابعة للمجلس.
-
إجراء الدراسات والبحوث المتعلقة بقطاع الشباب والرياضة، وجمع المعلومات والبيانات والدراسات المتعلقة بهما.
-
عقد المؤتمرات والندوات وحلقات النقاش لبحث الموضوعات التي تتعلق باختصاصات المجلس.
-
توعية المجتمع بدور الشباب وحقوقهم وواجباتهم وأهمية الاستثمار فيهم، وذلك من خلال استخدام الآليات المناسبة، وأهمية دعم ومساندة القطاع الرياضي لتأثيره البنَّاء على المجتمع.
-
إصدار التقارير والنشرات والمجلات والمواد المطبوعة والإلكترونية ذات العلاقة بأهداف المجلس واختصاصاته.
-
الإشراف والمتابعة وإصدار التوصيات والتوجيهات والقرارات للجهات الحكومية التي تخدم قطاع الشباب والرياضة، بما يرى أن من شأنه النهوض بهذا القطاع.
-
بحث الميزانيات المقترحة من الجهات التابعة للمجلس لتنفيذ قراراته ومشروعاته وإبداء الرأي فيها وإقرارها تمهيداً لاعتمادها حسب الأنظمة المعمول بها.
-
النظر في كل ما يرى مجلس الوزراء عرضه من مسائل تدخل في اختصاص المجلس.
استضافة الفعاليات الشبابية والرياضية
استضافة وتنظيم الاحداث الرياضية الكبرى أصبحت صناعة تتنافس عليها أغلب دول العالم وتبذل المستحيل من أجل الحصول على حقوق تنظيمها وذلك لما لهذا الجانب من أهمية بالغة. حيث تعتبر بوابة العبور للعالم كما أنها تعكس الوجه الحضاري للبلد أمام المجتمع الدولي، إلى جانب المردود الإيجابي المتنوع الذي يعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني وتنمية القدرات الشبابية في إدارة وتنظيم هذه الاحداث للوصول بهم إلى المرحلة الاحترافية في العمل.
إعداد و تطوير القيادات
تنمية المهارات القيادية من العناصر الاساسية لجعل الشاب البحريني محور التنمية المستدامة، وتأهيله في جميع المجالات لتمثيل الوطن ورفعة شأنه والمساهمة في تنميته وازدهاره.
تخطيط دورة حياة الرياضي
تتبنى المراكز السبع برنامج تطوير الرياضي على المدى الطويل (LTAD) بهدف إعداد لبرامج التدريب والمنافسة وبرامج الاستشفاء لضمان ديمومة مخرجات صناعة القيادات والمواهب الرياضية.
تطوير العمل الإداري في المؤسسات الرياضية إلى مستوى الاحترافية
لتحقيق الرؤية التكاملية والقفزة النوعية في مجالات الشباب والرياضة يتحتم وجود تنظيم إداري احترافي وهيكلية ادارية داعمة في الاتحادات و الاندية الرياضية و المراكز الشبابية من شأنها تسهيل عملية تحقيق هذه الرؤية إلى جانب اعتماد العمل وفق المنهجيات الادارية الحديثة والمتطورة.
منشآت للجميع
تلعب المنشآت الرياضية دوراً حيوياً في المجتمع حيث انشأت من أجل خدمة المواطنين والمقيمين على السواء وهي بلا شك لها أدوار متعددة الأغراض رياضياً واجتماعياً واقتصادياً. فوجود هذه المنشآت بالإضافة إلى استحداث منشآت متنوعة والاستمرار في صيانتها لمواكبة الزيادة السكانية وتغطية احتياجاتهم ومتطلباتهم في مكان وبيئة مناسبة وصولا لتنمية غرس ولاء وانتماء المجتمع لهذه المنشآت بغرض الاستفادة القصوى و المحافظة عليها بصورة مستمرة .
جعل الرياضة أسلوب حياة
تكمن أهمية الرياضة بأنها تغرس أفضل القيم في الانضباط والاحترام المتبادل من خلال الروح الرياضية والعمل الجماعي كما أنها تسهم في دمج الفئات في المجتمع وتساعد على توعية الأفراد لمنع الصراعات والحد من التوترات الاجتماعية كما تعتبر الرياضة جسراً من خلالها احراز تقدم في تحقيق المساواة والقضاء على التمييز بجانب أنها تلعب دوراً محورياً وأساسياً في بناء الفرد السليم بدنياً وعقلياً واجتماعياً فهي متعة للنفس وراحة للعقل وصحة للجسم ولها أثر ايجابي على الطباع والأخلاق وقناة للتآلف وتوحيد الأفراد وجعلها أسلوب حياة.
زيادة الوعي بالثقافة الرياضية للمرأة
المرأة تشكل شريحة كبيرة في المجتمع وبات من الضروري أن تخصص لها أندية نموذجية على مستوى المحافظات حتى تتمكن من ممارسة الأنشطة الرياضية والثقافية والشبابية استناداً إلى منظومة موحدة بهدف الارتقاء بمستواها الرياضي التنافسي الداخلي والخارجي للوصول إلى تحقيق الإنجازات، ومن جانب آخر هو المكان المناسب لممارسة دورها القيادي الإداري منه والفني من خلال إدارة كافة الفعاليات والأنشطة التي تصب في هذا الجانب.
تأمين حق الطفل في المشاركة بالأنشطة البدنية
قطعت مملكة البحرين شوطاً كبيراً في مجال رعاية الأطفال وحقوقهم الانسانية، حيث تعترف بحق كل طفل في مستوى معيشي ملائم لنموه البدني والعقلي والاجتماعي، كما تساهم في تنمية شخصية الطفل وموهبته وقدرته العقلية والبدنية إلى أقصى امكانياتها لأنها تعتبره جيل شبابي لمستقبل هذا البلد يساهم في خدمة المجتمع بتقديمه لأفكار مبتكره هادفة تنفع الأجيال الآتية مستقبلاً.
تمكين واشراك ذوي الإعاقة في الأنشطة الشبابية والرياضية
تعتبر العناية التي توليها مؤسسات ومراكز ذوي الإعاقة في مملكة البحرين دليل على الاهتمام الذي توليه حكومتنا الرشيدة لهم كما أن الرعاية الصحية والاجتماعية والتعليمية التي توفرها المملكة لهم لا تقل عن مثيلاتها في الدول العربية أو الأجنبية بل قد تتفوق عليها. ولكن يظل الطموح لهذه الفئة أكبر بكثير لما نشاهده اليوم في هذا المجال حيث يعد تكوين العادات السليمة لدى هذه الفئة عن طريق ممارسة الأنشطة البدنية وفق برامج محددة ومنظمة.
القطاع الخاص شريك استراتيجي للشباب والرياضة
تعزيز إسهامات الرياضة في تنمية الاقتصاد الوطني من خلال استضافة الأنشطة والفعاليات الشبابية والرياضية والاستخدام الأمثل للمنشآت الرياضية من خلال مشاركة ودعم القطاع الخاص.
استحداث وتطوير التشريعات للارتقاء بالقطاع الشبابي والرياضي
أخذت التشريعات الرياضية مركزاً ممتازاً خلال الحقبة الأخيرة من القرن العشرين، إذ حرصت معظم الدول على أن تتضمن دساتيرها نصوصاً صريحة تدعو إلى ضرورة الاهتمام بالرياضة والتزام الدولة بها كوسيلة تربوية للنشء والشباب. إن القانون يشكل القاعدة الأساسية في كيان الحركة الرياضية والشبابية، حيث أن من أهم أهداف التربية الرياضية والشبابية تنشئة جيل صحيح سليم يتمتع بأخلاق حميدة وسلوك سوي ولذلك يجب التأكيد على ضرورة فتح أبواب التنسيق فيما يخص التشريعات التي تنهض بالقطاع الرياضي والشبابي.
آخر تحديث للمحتوى: 11 ديسمبر, 2025