أجتمع سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة مع سعادة الشيخ عيسى بن خالد بن عبدالله آل خليفة المدير والمؤسس لشركة سي سبرنق في مكتبه بحضور سعادة الشيخة نورة بنت عيسى بن عبدالله آل خليفة مدير إدارة الاستثمار بوزارة شؤون الشباب، والمؤسسين لشركة ماي نيكست هيلث الصحية الدكتور ريهان هدى والدكتور منصور محمود وذلك للتعرف على تقنية الجينوم الحديثة في مجال الطب الرياضي.
في بداية اللقاء رحب الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة بالحضور مشيداً بالتقنية المتميزة
أجتمع سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة مع سعادة الشيخ عيسى بن خالد بن عبدالله آل خليفة المدير والمؤسس لشركة سي سبرنق في مكتبه بحضور سعادة الشيخة نورة بنت عيسى بن عبدالله آل خليفة مدير إدارة الاستثمار بوزارة شؤون الشباب، والمؤسسين لشركة ماي نيكست هيلث الصحية الدكتور ريهان هدى والدكتور منصور محمود وذلك للتعرف على تقنية الجينوم الحديثة في مجال الطب الرياضي.
في بداية اللقاء رحب الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة بالحضور مشيداً بالتقنية المتميزة التي ستساهم في تعزيز دور مملكة البحرين في المجال الطبي الرياضي باستخدام تكنولوجية علوم الجينوم.
كما استعرض سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد المشاريع المستقبلية في مجال الاستثمار بالقطاعين الرياضي والسياحة العلاجية التي تنتهجها المملكة من خلال خطة المستشفى الرياضي المزمع إنشائه في المدينة الرياضية الجديدة والذي يعزز من الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
ومن جانبه أبدى الدكتور هدى خلال الاجتماع إعجابه بالاهتمام الذي يحظى به القطاعين الطبي والرياضي في البحرين بدءاً من المنشئات الطبية والمباني الرياضية إلى الأجهزة الطبية والعلاجات التي يتم استخدامها بالإضافة إلى التكنولوجيا التي تعتمدها مملكة البحرين لتقديم أفضل مستويات في الرعاية الصحية للمجتمع.
وأشاد الدكتور ريهان بالتقنيات المستخدمة في الحفاظ على البيانات الطبية للمرضى مشيراً إلى برنامج صحتي الذي من خلاله يستطيع المستخدم تتبع جميع معلوماته الطبية وخططه العلاجية ومواعيده الصحية.
و قال الدكتور منصور محمود المدير الطبي لماي نيكست هيلث أن تأثير الصحة الجسدية على الأداء الرياضي و صحة المرأة من أكبر المؤثرات التي يجب أن تُدرس بشكل مفصل، حيث أن النساء من عمر ١٤ إلى ٢٦ سنة يقدمن أعلى مستويات الأداء الرياضي لذا فهي تحتاج لعناية طبية متخصصة ورعاية حثيثة في حال تعرضها للإصابات او الحوادث الرياضية و هو ما يجب وضعه في الحسبان العلاجات الطبية الرياضية المتعلقة بالنساء، مُلفتاً إلى أن نسبة التشافي عند النساء في حال الخضوع للعلاجات الصحيحة هي ٣٠٪ أسرع من التشافي عند النساء في فئة عمرية أكبر أو أصغر من الفئة العمرية المحددة.
وأضاف إلى أن الفروقات الفردية والعوامل الجينية هما من أكبر عوامل التأثير على الأداء الرياضي في كلا الجنسين ويجب وضع صحة جميع الرياضيين باختلاف جنسهم أو فئتهم العمرية بلا استثناء في عين الاعتبار.
أجتمع سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة مع سعادة الشيخ عيسى بن خالد بن عبدالله آل خليفة المدير والمؤسس لشركة سي سبرنق في مكتبه بحضور سعادة الشيخة نورة بنت عيسى بن عبدالله آل خليفة مدير إدارة الاستثمار بوزارة شؤون الشباب، والمؤسسين لشركة ماي نيكست هيلث الصحية الدكتور ريهان هدى والدكتور منصور محمود وذلك للتعرف على تقنية الجينوم الحديثة في مجال الطب الرياضي.
في بداية اللقاء رحب الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة بالحضور مشيداً بالتقنية المتميزة التي ستساهم في تعزيز دور مملكة البحرين في المجال الطبي الرياضي باستخدام تكنولوجية علوم الجينوم.
كما استعرض سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد المشاريع المستقبلية في مجال الاستثمار بالقطاعين الرياضي والسياحة العلاجية التي تنتهجها المملكة من خلال خطة المستشفى الرياضي المزمع إنشائه في المدينة الرياضية الجديدة والذي يعزز من الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
ومن جانبه أبدى الدكتور هدى خلال الاجتماع إعجابه بالاهتمام الذي يحظى به القطاعين الطبي والرياضي في البحرين بدءاً من المنشئات الطبية والمباني الرياضية إلى الأجهزة الطبية والعلاجات التي يتم استخدامها بالإضافة إلى التكنولوجيا التي تعتمدها مملكة البحرين لتقديم أفضل مستويات في الرعاية الصحية للمجتمع.
وأشاد الدكتور ريهان بالتقنيات المستخدمة في الحفاظ على البيانات الطبية للمرضى مشيراً إلى برنامج صحتي الذي من خلاله يستطيع المستخدم تتبع جميع معلوماته الطبية وخططه العلاجية ومواعيده الصحية.
و قال الدكتور منصور محمود المدير الطبي لماي نيكست هيلث أن تأثير الصحة الجسدية على الأداء الرياضي و صحة المرأة من أكبر المؤثرات التي يجب أن تُدرس بشكل مفصل، حيث أن النساء من عمر ١٤ إلى ٢٦ سنة يقدمن أعلى مستويات الأداء الرياضي لذا فهي تحتاج لعناية طبية متخصصة ورعاية حثيثة في حال تعرضها للإصابات او الحوادث الرياضية و هو ما يجب وضعه في الحسبان العلاجات الطبية الرياضية المتعلقة بالنساء، مُلفتاً إلى أن نسبة التشافي عند النساء في حال الخضوع للعلاجات الصحيحة هي ٣٠٪ أسرع من التشافي عند النساء في فئة عمرية أكبر أو أصغر من الفئة العمرية المحددة.
وأضاف إلى أن الفروقات الفردية والعوامل الجينية هما من أكبر عوامل التأثير على الأداء الرياضي في كلا الجنسين ويجب وضع صحة جميع الرياضيين باختلاف جنسهم أو فئتهم العمرية بلا استثناء في عين الاعتبار.