الأخبار

ضاحية السيف: المجلس الأعلى للشباب والرياضة بحضور سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، شارك سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة وسعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب في الجلسة الوزارية الشبابية المركزية المنعقدة ضمن الاجتماع العربي للقيادات الشابة في القمة العالمية للحكومات في إمارة دبي بدولة الامارات العربية المتحدة. وفي مداخلة للأمين العام، أكد سعادته ان استراتيجيات العمل والخطط المتعلقة بفئة الشباب و طرق تنفيذها تختلف جذرياً عن الفئات الأخرى، مبيناً ان برنامج لامع الوطني يعمل بطريقة متخصصة لهذه الفئة و يقدم حلول جديدة غير مسبوقة لدعم و تمكين الشباب. واشار إلى النموذج الاماراتي الذي مكّن الشباب من تطوير تقنيات الفضاء ودلالة ذلك على مهارات الشباب في التوصّل إلى حلول مبتكرة في أوقات قياسية. كما أكد الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة على أن هذه القمة جاءت لتتماشى مع التحديات الراهنة والفرص المستقبلية أمام الشباب العربي. وأشار المؤيد إلى أن وجود نسخة ثانية اليوم من هذه القمة دليل على النجاح الذي حققته النسخة التأسيسية للاجتماع العربي للقيادات الشابة الذي نظمه مركز الشباب العربي عام 2022 بحضور أكثر من 100 من ممثلي قيادات الشباب العربي في 22 دولة عربية. ومن جانبها استعرضت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي، وزيرة شؤون الشباب، تجربة مملكة البحرين في البرنامج الوطني لامع في تمكين الشباب القائد، مؤكدة أن برنامج لامع لتمكين الشباب بدأت قصته في القمة العالمية للحكومات في دبي قبل أربع سنوات بنقاش مثمر حول كيفية بناء المجتمعات البحرينية والإماراتية والخليجية والعربية بناء على الإيجابية والإيمان والأمل. أضافت وزيرة شؤون الشباب: " تعلمنا من قادتنا بأن عمليات بناء الأوطان تبدأ من بناء الإنسان وإحساس الشباب بالأمان. وتعلمنا بأن هويتنا هي هوية مشتركة تنبثق من الوحدة والتكاتف والإيمان بالمصير المشترك واهتمام أصحاب الكفاءات بخدمة جميع أبناء المجتمع." وقالت وزيرة شؤون الشباب: "شبابنا معدنهم ذهب فكان برنامج لامع لتمكينهم ولإبراز مهاراتهم. والهدف هو الارتقاء بالفرد لترتقي الجماعة، لامع شكل نقطة تحول للشباب، فهو يوفر المساحة حتى يبدع ويبتكر. وأنا من خريجي "لامع" في دورته الأولى، والقيادة الرشيدة مؤمنة بقوة مخرجات هذا البرنامج." وختمت وزيرة شؤون الشباب بمشاركة صورة جماعية من أول معسكر تدريبي خارجي لبرنامج "لامع" والذي كان في إكسبو 2020 دبي. وقد أجمع المشاركون في الجلسة الوزارية الشبابية المركزية على أهمية أن يكون الشباب صاحب روايته وسرديته الإيجابية التي يقدم نفسه وقيمه وسماته وشخصيته من خلالها للعالم ويذكر أن القمة العالمية للحكومات تستضيف فعاليات النسخة الثانية من "الاجتماع العربي للقيادات الشابة" تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبو ظبي، رئيس مركز الشباب العربي، بحضور وزراء الشباب وقادة مؤسسات العمل الشبابي؛ ونخبة من القيادات الشابة في المنطقة والعالم. وتسلط هذه النسخة الضوء على ثنائية الهوية واللغة العربية، وأهمية تعزيز ارتباط الشباب بهما للارتقاء بسرد الحكاية وبصورة الإنسان العربي. كما سيعرض الاجتماع أفضل الممارسات والاستراتيجيات العربية في مجال تمكين الشباب والاستثمار في طاقاتهم لتعزيز إسهاماتهم في مختلف مجالات التنمية من خلال بناء قدراتهم ورفدهم بالمهارات.

ضاحية السيف: المجلس الأعلى للشباب والرياضة بحضور سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، شارك سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة وسعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب في الجلسة الوزارية الشبابية المركزية المنعقدة ضمن الاجتماع العربي للقيادات الشابة في القمة العالمية للحكومات في إمارة دبي بدولة الامارات العربية المتحدة. وفي مداخلة للأمين العام، أكد سعادته ان استراتيجيات العمل والخطط المتعلقة بفئة الشباب و طرق تنفيذها تختلف جذرياً عن الفئات الأخرى، مبيناً ان برنامج لامع الوطني يعمل بطريقة متخصصة لهذه الفئة و يقدم حلول جديدة غير مسبوقة لدعم و تمكين الشباب. واشار إلى النموذج الاماراتي الذي مكّن الشباب من تطوير تقنيات الفضاء ودلالة ذلك على مهارات الشباب في التوصّل إلى حلول مبتكرة في أوقات قياسية. كما أكد الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة على أن هذه القمة جاءت لتتماشى مع التحديات الراهنة والفرص المستقبلية أمام الشباب العربي. وأشار المؤيد إلى أن وجود نسخة ثانية اليوم من هذه القمة دليل على النجاح الذي حققته النسخة التأسيسية للاجتماع العربي للقيادات الشابة الذي نظمه مركز الشباب العربي عام 2022 بحضور أكثر من 100 من ممثلي قيادات الشباب العربي في 22 دولة عربية. ومن جانبها استعرضت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي، وزيرة شؤون الشباب، تجربة مملكة البحرين في البرنامج الوطني لامع في تمكين الشباب القائد، مؤكدة أن برنامج لامع لتمكين الشباب بدأت قصته في القمة العالمية للحكومات في دبي قبل أربع سنوات بنقاش مثمر حول كيفية بناء المجتمعات البحرينية والإماراتية والخليجية والعربية بناء على الإيجابية والإيمان والأمل. أضافت وزيرة شؤون الشباب: " تعلمنا من قادتنا بأن عمليات بناء الأوطان تبدأ من بناء الإنسان وإحساس الشباب بالأمان. وتعلمنا بأن هويتنا هي هوية مشتركة تنبثق من الوحدة والتكاتف والإيمان بالمصير المشترك واهتمام أصحاب الكفاءات بخدمة جميع أبناء المجتمع." وقالت وزيرة شؤون الشباب: "شبابنا معدنهم ذهب فكان برنامج لامع لتمكينهم ولإبراز مهاراتهم. والهدف هو الارتقاء بالفرد لترتقي الجماعة، لامع شكل نقطة تحول للشباب، فهو يوفر المساحة حتى يبدع ويبتكر. وأنا من خريجي "لامع" في دورته الأولى، والقيادة الرشيدة مؤمنة بقوة مخرجات هذا البرنامج." وختمت وزيرة شؤون الشباب بمشاركة صورة جماعية من أول معسكر تدريبي خارجي لبرنامج "لامع" والذي كان في إكسبو 2020 دبي. وقد أجمع المشاركون في الجلسة الوزارية الشبابية المركزية على أهمية أن يكون الشباب صاحب روايته وسرديته الإيجابية التي يقدم نفسه وقيمه وسماته وشخصيته من خلالها للعالم ويذكر أن القمة العالمية للحكومات تستضيف فعاليات النسخة الثانية من "الاجتماع العربي للقيادات الشابة" تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبو ظبي، رئيس مركز الشباب العربي، بحضور وزراء الشباب وقادة مؤسسات العمل الشبابي؛ ونخبة من القيادات الشابة في المنطقة والعالم. وتسلط هذه النسخة الضوء على ثنائية الهوية واللغة العربية، وأهمية تعزيز ارتباط الشباب بهما للارتقاء بسرد الحكاية وبصورة الإنسان العربي. كما سيعرض الاجتماع أفضل الممارسات والاستراتيجيات العربية في مجال تمكين الشباب والاستثمار في طاقاتهم لتعزيز إسهاماتهم في مختلف مجالات التنمية من خلال بناء قدراتهم ورفدهم بالمهارات.